أرسطاليس

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث

أرسطاليس

ترتيب كتبه: المنطقيات الطبيعيات الألهيات الخلقيات:

الكلام على كتبه المنطقية

هي ثمانية كتب

    • قاطيغورياس معناه المقولات
    • بارى إرمانياس معناه العبارة
    • انالوطيقا معناه تحليل القياس
    • أبو دقطيقا وهو أنالوطيقا الثاني ومعناه البرهان
    • طوبيقا ومعناه الجدل
    • سوفسطيقا ومعناه المغالطين
    • ريطوريقا معناه الخطابة
    • ابوطيقا ويقال: بو طيقا معناه الشعر.
  • الكلام على قاطيغورياس بنقل حنين بن إسحاق
  • فممن شرحه وفسره فرفوريوس اصطفن الإسكندراني اللينس يحيى النحوي أمونيوس ثامسطيوس ثاوفرسطس سنبليقوس ولرجل يعرف بثاون سرياني وعربي ويضاف م تفسير سنبليقوس إلى المضاف ومن غريب التفاسير قطعة تضاف لا مليخس قال الشيخ أبو زكريا يوشك أن يكون هذا منحولا إلى امليخس لأني رأيت في تضاعيف الكلام قال الإسكندر وقال الشيخ أبو سليمان انه استنقل هذا الكتاب أبا زكريا بتفسير الإسكندر الافروديسي نحو ثلاثمائة ورقة وممن فسر هذا الكتاب أبو نصر الفارابي وأبو بشر متى ولهذا الكتاب مختصرات وجوامع مشجرة وغير مشجرة لجماعة منهم بن المقفع بن بهريز الكندي إسحاق بن حنين احمد بن الطيب الرازي.
  • الكلام على بارى ارمينياس نقل حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي النص
  • المفسرون الإسكندر ولم يوجد يحيى النحوي امليخس فرفوريوس جوامع اصطفن ولجالينوس تفسير وهو غريب غير موجود قويرى متى أبو بشر الفارابي ولثاوفرسطس ومن المختصرات حنين إسحاق بن المقفع الكندي بن بهريز ثابت بن قرة أحمد بن الطيب االرازي.
  • الكلام على أنالوطيقا الأولى نقله ثيادورس إلى العربي ويقال عرضه على حنين فأصلحه ونقل حنين قطعة منه إلى السرياني ونقل إسحاق الباقي إلى السرياني
  • المفسرون فسر الإسكندر إلى الاشكال الجميلة تفسيرين أحدهما أتم من الآخر وفسر ثامسطيوس للمقالتين جميعا في ثلاث مقالات وفسر يحيى النحوي إلى الأشكال الجميلة وفسر قويرى إلى الثلاثة الأشكال أيضا وفسر أبو بشر متى للمقالتين جميعا وللكندي تفسير هذا الكتاب.
  • الكلام على أبو ديقطيقا: وهو انالوطيقا الثاني مقالتين نقل حنين بعضه إلى السرياني ونقل إسحاق الكل إلى السرياني ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي
  • المفسرون شرح ثاميوس هذا الكتاب شرحا تاما وشرحه الإسكندر ولم يوجد وشرحه يحيى النحوي ولأبي يحيى المروزي الذي قرأ عليه متى

كلام فيه وشرحه أبو بشر متى والفارابي والكندي.

  • الكلام على طوبيقا: نقل إسحاق هذا اكتاب إلى السرياني ونقل يحيى بن عدي الذي نقنقله إسحاق إلى العري ونقل الدمشقي منه سبع مقالات ونقل إبراهيم بن عبد الله الثلثامنة وقد توجد بنقل قديم
  • الشارحون قال يحيى بن عدي في أول تفسير هذا الكتاب إني لم أجد لهذا الكتاب تفسيرا لمن تقدم إلا تفسير الإسكندر لبعض المقالة الأولى وللمقالة الخامسة والسادسة والسابعة والثامنة وتفسير أمونيوس للمقالة الأولى والثانية والثالثة والرابعة فعولت على ما قصدت في تفسيري هذا على ما فهمته من تفسير الإسكندر وأمونيوس وأصلحت عبارات النقلة لهذين التفسيرين والكتاب بتفسير يحيى نحو ألف ورقة ومن غير كلام يحيى شرح أمونيوس للمقالات الأربع الأول والاسكندر للأربع الأواخر إلى الاثني عشر موضعا من المقالة الثامنة وفسر ثامسطيوس المواضع منه وللفارابي تفسير هذا الكتاب وله مختصر فيه وفسر متى للمقالة الأولى والذي فسره أمونيوس والاسكندر ن هذا الكتاب نقله إسحاق وقد ترجم هذا الكتاب أبو عثمان الدمشقي.
  • الكلام على سوفسطيقا: ومعناه الحكمة المموهة نقله بن ناعمة وأبو بشر متى إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي من تيوفيلى إلى اربي
  • المفسرون فسر قويرى هذا الكتاب ونقل إبراهيم بن بكوس العشاري ما نقله بن ناعمة إلى العربي على طريق الإصلاح وللكندي تفسير هذا الكتاب وقد حكى أنه أصيب بالموصل تفسير الإسكندر لهذا الكتاب.
  • الكلام على ريطوريقا: معناه الخطابة يصاب بنقل قديم وقيل أن إسحاق نقله إلى العري ونقله إبراهيم بن عبد الله
  • فسره الفارابي أبو نصر رأيت بخط أحمد بن الطيب هذا الكتاب نحو مائة ورقة بنقل قديم.
  • الكلام على أبو طيقا: ومعناه: الشعر نقله أبو بشر متى من السرياني إلى العربي ونقله يحيى بن عدي وقيل إن فيه كلاما لثامسطيوس ويقال إنه منحول إليه وللكندي مختصر في هذا الكتاب.

الكلام على كتبه الطبيعية

  • الكلام على كتاب السماع الطبيعي بتفسير الإسكندر وهو ثمان مقالات قال محمد بن إسحاق الموجود من تفسير الإسكندر الافروديسي المقالة الأولى من نص كلام أرسطاليس في مقالتين والموجود من ذلك مقالة وبعض الأخرى ونقلها أبو روح الصابي وأصلح هذا النقل يحيى بن عدي والمقالة الثانية من نص كلام أرسطاليس في مقالة واحدة ونقلها من اليوناني إلى السرياني حنين ونقلها من السرياني إلى العربي يحيى بن عدي ولم يوجد شرح المقالة الثالثة من نص كلام أرسطاليس فاما المقالة الرابعة ففسرها في ثلاث مقالات والموجود منها المقالة الأولى والثانية وبعض الثالثة إلى الكلام في الزمان ونقل ذلك فسطا والظاهر الموجود نقل الدمشقي والمقالة الخامسة من كلام أرسطاليس في مقالة واحدة ونقل ذلك قسطا بن لوقا والمقالة السادسة في مقالة واحدة والموجود منها النصف وأكثر قليلا والمقالة السابعة في مقالة واحدة ترجمه قسطا والمقالة الثامنة في مقالة واحدة والموجود منها أوراق يسيرة.
  • الكلام على السماع الطبيعي بتفسير يحيى النحوي الإسكندراني قال محمد بن إسحاق ما ترجمه قسطا من هذا الكتاب فهو تعاليم وما ترجمه عبد المسيح بن ناعمة فهو غير تعاليم والذي ترجم قسطا النصف الأول وهو أربع مقالات والنصف الآخر بن ناعمة أربع مقالات.
  • الكلام على السماع الطبيعي بتفاسير جماعة فلاسفة متفرقين وجد تفسير فرفوريوس الأولى والثانية والثالثة والرابعة ونقل ذلك بسيل ولأبي بشر متى تفسير تفسير ثامسطيوس لهذا الكتاب بالسريانية وهو موجود سرياني ببعض من المقالة الأولى وفسر أبو احمد بن كرنيب بعض المقالة الأولى وبعض المقالة الرابعة وهو إلى الكلام في الزمان وفسر ثابت بن قرة بعض المقالة الأولى وترجم إبراهيم بن الصلت المقالة الأولى من هذا الكتاب ورأيتها بخط يحيى بن عدي ولأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة تفسير بعض المقالة الأولى من السماع الطبيعي.
  • الكلام على كتاب السماء والعالم وهو أربع مقالات نقل هذا الكتاب بن البطريق وأصلحه حنين ونقل أبو بشر متى بعض المقالة الأولى وشرح الإسكندر الافروديسي من هذا الكتاب بعض المقالة الأولى ولثامسطيوس شرح الكتاب كله نقله أو أصلحه يحيى بن عدي ولحنين فيه شيء وهو المسائل الست عشرة ولأبي زيد البلخي شرح صدر هذا الكتاب إلى أبي جعفر الخازن.
  • الكلام على كتاب الكون والفساد نقله حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي والدمشقي وذكر أن بن بكوس نقله شرح هذا الكتاب الإسكندر كله نقله متى ونقل المقالة الأولى قسطا وللامقيدورس شرح بنقل اسطاث ونقله متى أبو بشر وأصلحه أعني نقل متى أبو زكريا عند نظره فيه وأصيب قريبا لثامسطيوس شرح للكون والفساد وهما شرحان كبير وصغير وليحيى النحوي في الكون والفساد شرح تام والعربي دون السرياني في الجودة.
  • الكلام على الآثار العلوية للمقيدورس شرح كبير نقله أبو بشر متى علقه عنه الطبري وللاسكندر شرح نقل إلى العربي لم ينقل إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي فيما بعد إلى العربي من السرياني.
  • الكلام على كتاب النفس وهو ثلاث مقالات نقله حنين إلى السرياني تاما ونقله إسحاق إلا شيئا يسيرا ثم نقله إسحاق نقلا ثانيا تاما جود فيه وشرح ثامسطيوس هذا الكتاب بأسره أما الأولى ففي مقالتين والثانية في مقالتين والثالثة في ثلاث مقالات وللامقيدورس تفسير سرياني قرأت ذلك بخط يحيى بن عدي وقد يوجد بتفسير جيد ينسب إلى سنبليقيوس سرياني وعمله إلى اثاواليس وقد يوجد عربي وللاسكندرانيين تلخيص هذا الكتاب نحو مائة ورقة ولابن البطريق جوامع هذا الكتاب قال إسحاق نقلت هذا الكتاب إلى العربي من نسخة رديئة فلما كان بعد ثلاثين سنة وجدت نسخة في نهاية الجودة فقابلت بها النقل الأول وهو شرح ثامسطيوس.
  • الكلام على كتاب الحس والمحسوس وهو مقالتان لا يعرف له نقل يعول عليه ولا يذكر والذي ذكر ان شيئا يسيرا علقه الطبري عن أبي بشر متى بن يونس.
  • الكلام على كتاب الحيوان وهو تسع عشرة مقالة نقله بن البطريق وقد يوجد سرياني نقلا قديما أجود من العربي وله جوامع قديمة كذا قرأت بخط يحيى بن عدي في فهرست كتبه ولنيقولاوس اختصار لهذا الكتاب من خط يحيى بن عدي وقد ابتدأ أبو علي بن زرعة بنقله إلى العربي وتصحيحه.

الكلام على كتبه الإلهية

الكلام على كتاب الحروف ويعرف بالإلهيات ترتيب هذا الكتاب على ترتيب حروف اليونانيين وأوله الالف الصغري ونقلها إسحاق والموجود منه إلى حرف مو ونقل هذا الحرف أبو زكريا يحيى بن عدي وقد يوجد حرف نو باليونانية بتفسير الإسكندر وهذه الحروف نقلها اسطاث للكندي وله خبر في ذلك ونقل أبو بشر متى مقالة اللام بتفسير الإسكندر وهي الحادية عشرة من الحروف إلى العربي ونقل حنين بن إسحاق هذه المقاة إلى السرياني وفسر ثامسطيوس لمقالة اللام ونقلها أبو بشر متى بتفسير ثامسطيوس وقد نقلها شملي ونقل اشحاق بن حنين عدة مقالات وفسر سورياوس لمقالة الباء وخرجت عربي رأيتها مكتوبة بخط يحيى بن عدي في فهرست كتبه.

الكلام على كتبه الخلقية

ومن كتب أرسطاليس نسخ من خط يحيى بن عدي من فهرست كتبه كتاب الآخلاق فسره فرفوريوس اثنتا عشرة مقالة نقل إسحاق بن حنين وكان عند أبي زكريا بخط إسحاق بن حنين عدة مقالات بتفسير ثامسطيوس وخرجت سرياني كتاب المرآة ترجمه الحجاج بن مطر كتاب اثولوجيا وفسره الكندي.


ثاوفرسطس

أحد تلاميذ أرسطاليس وابن أخته وأحد الأوصياء الذين وصى إليهم أرسطاليس وخلفه على دار التعليم بعد وفاته وله من الكتب كتاب النفس مقالة كتاب الآثار العلوية مقالة كتاب الأدب مقالة كتاب الحس والمحسوس أربع مقالات نقله إبراهيم بن بكوس كتاب ما بعد الطبيعة مقالة نقلها أبو زكريا يحيى بن عدي كتاب أسباب النبات نقله إبراهيم بن بكوس والذي وجد تفسير بعض المقالة الأولى ومما ينحل اليه تفسير كتاب قاطيغورياس.

ديدوخس برقلس

من أهل اطاطرية الافلطوني كتاب حدود أوائل الطبيعيات كتاب الثماني عشرة مسألة التي نقضها يحيى النحوي ذكر يحيى النحوي في المقالة الأولى من النقض عليه انه كان في زمان دقلطيانوس القبطي بل على رأس ثلاثمائة من ملكه هذا صحيح كتاب شرح قول فلاطن ان النفس غير مائية ثلاث مقالات كتاب الثالوجيا وهي الربوبية كتاب تفسير وصايا فيثاغورس الذهبية نحو مائة ورقة ويوجد سرياني عمله لابنته وكان ثابت نقل منه ثلاثة أوراق ثم توفي ولم يتمه كتاب الجواهر العالية مقالة كتاب برقلس ويسمى ديادوخس أي عقيب فلاطن في العشر مسائل كتاب الخيز الأول كتاب المسائل العشر المعضلات كتاب الجزء الذي لا يتجزأ كتاب في المثل الذي قاله فلاطن في كتابه المسمى غورغياس سرياني كتاب تفسير المقالة العاشرة في السير خرج سرياني كتاب برقلس الافلاطوني الموسوم بسطوخوسيس الصعري كتاب برقلس في تفسير فادن في النفس سرياني وقد نقل منه أبو علي بن زرعة شيئا يسيرا عربيا.

الإسكندر الافروديسي

وكان في أيام ملوك الطوائف بعد الإسكندر ورأى جالينوس واجتمع معه وكان يلقب جالينوس برأس البغل وبينه وبينه مشاغبات ومخاصمات فقفقد ذكرنا شرحه لكتب أرسطاليس في ذكرنا أرسطاليس قال أبو زكريا يحيى بن عدي ان شرح الإسكندر للسماع كله ولكتاب البرهان رأيته في تركة إبراهيم بن عبد الله الناقل النصراني وان الشرحين عرضا علي بمائة دينار وعشرين دينارا فمضيت لأحتال في الدنانير ثم عدت فاصبت القوم قد باعوا الشرحين في جملة كتب على رجل خراساني بثلاثة آلاف دينار وقال لي غيره ممن أثق به إن هذه الكتب كانت تحمل في الكم وقال أبو زكريا إنه التمس من إبراهيم بن عبد الله فص سوفسطيقا وفص الخطابة وفص الشعر بنقل إسحاق بخمسين دينارا فلم يبعها وأحرقها وقت وفاته وللاسكندر من الكتب كتاب النفس مقالة كتاب الرد على جالينوس في التمكن مقالة كتاب الرد عليه في الزمان والمكان مقالة كتاب الابصار مقالة كتاب أصول العاميمقالة كتاب عكس المقدمات مقالة كتاب مبادئ الكل على رأي أرسطاليس كتاب في ان الموجود ليس مجنس للمقولات العشر كتاب العناية مقالة كتاب الفرق بين الهيولي والجنس كتاب الرد على من قال انه لا يكون شيء الا من شيء كتاب في ان الابصار لا تكون الا بشعاعات تنبث من العين والرد على من قال بانبثاث الشعاع مقالة كتاب اللون مقالة كتاب الفصل على رأي أرسطاليس مقالة كتاب الماليخوليا مقالة.

فرفوريوس

بعد الإسكندر وقبل امونيوس من أهل مدينة صور وكان بعد جالينوس وفسر كتب أرسطاليس وقد ذكرناها في الموضع الذي ذكرنا فيه أرسطاليس وله من الكتب بعد ذلك كتاب ايساغوجى في المدخل إلى الكتب المنطقية كتاب المدخل إلى القياسات الحملية نقل أبي عثمان الدمشقي كتاب العقل والمعقول بنقل قديم كتابان إلى أنابو كتاب الرد على سحسوس في العقل والمعقول سبع مقالات سرياني كتاب الاسطقسات مقالة سرياني كتاب أخبار الفلاسفة ورأيت منه المقالة الرابعة سرياني. أمونيوس: قال إسحاق بن حنين في تاريخه إنه من الفلاسفة الذين بعد جالينوس وقد فسر كتب أرسطاليس وقد ذكرنا الموجود منها عند ذكر كتب أرسطاليس ومن كتبه بعد ذلك كتاب شرح مذاهب أرسطاليس في الصانع كتاب في أغراض أرسطاليس في كتبه كتاب حجة أرسطاليس في التوحيد.

ثامسطيوس

وكان كاتب ليوليانس المرتد إلى مذهب الفلاسفة عن النصرانية بعد جالينوس وقد ذكرنا ما فسره من كتب أرسطاليس في موضعه وله من الكتب كتاب إلى ليوليانس في التدبير كتاب النفس مقالتين رسالة إلى ليوليانس الملك.

نيقولاوس

مفسر كتب أرسطاليس وقد ذكرنا أيضا ما فسره في موضعه وله من بعد ذلك كتاب في جمل فلسفة أرسطاليس في النفس مقالة كتاب النبات وخرج منه مقالات كتاب الرد على جاعل الفعل والمفعولات شيئا واحدا كتاب اختصار فلسفة أرسطاليس.

فلوطرخس

كتاب الآراء الطبيعية وتحتوي على آراء الفلاسفة في الأمور الطبيعيات هو خمس مقالات ونقله قسطا بن لوقا البعلبكي كتاب إلى مورياليا فيما دله عليه من مداراة العدو والانتفاع به كتاب الغضب كتاب الرياضة مقالة سرياني كتاب النفس مقالة.

الامقيدورس

مفسر كتب أرسطاليس وقد مر ذكر ما فسر في موضعه من ذكر أرسطاليس ولم يقع إلينا من كتبه في خاصة شيء.

ديافرطيس

من خط يحيى بن عدي رسالته إلى ديمقراطيس في إثبات الصانع.

اثافروديطوس

وماله من الكتب قرأته بخط يحيى بن عدي كتاب تفسير كلام أرسطاليس في الهالة وقوس قزح نقله ثابت بن قرة.

فلوطرخس آخر

وله من الكتب كتاب الأنهار وخواصها وما فيها من العجائب والجبال وغير ذلك.

يحيى النحوي

كان يحيى تلميذ ساوارى وكان اسقفا في بعض الكنائس بمصر ويعتقد مذهب النصاري اليعقوبية ثم رجع عما يعتقده النصارى في التثليث فاجتمعت الأساقفة وناظرته فغلبهم واستعطفته وآنسته وسألته الرجوع عما هو عليه وترك إظهاره فأقام على ما كان عليه وأبى ان يرجع فأسقطوه وعاش إلى أن فتحت مصر على يدي عمرو بن العاص فدخل إليه وأكرمه ورأى له موضعا وقد فسر كتب أرسطاليس وقد ذكرت ما فسره في موضعه وله من الكتب بعد ذلك كتاب الرد على برقلس ثمان عشرة مقالة كتاب في أن كل جسم متناه فقوته متناهية مقالة كتاب الرد على أرسطاليس ست مقالات كتاب تفسير ما بال أرسطاليس العاشر مقالة يرد فهيا على نسطورس كتاب يرد فيه على قوم لا يعترفون مقالتان ومقالة أخرى يرد فيها على قوم آخرين وله تفسير شيء من كتب جالينوس في الطب نحن نذكر ذلك عند ذكرنا جالينوس وذكر يحيى النحوي في المقالة الرابعة من تفسيره لكتاب السماع الطبيعي في الكلام في الزمان مثالا قال فيه مثل سنتنا هذه وهي سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة لدقلطانوس القبطي فهذا يدل على أن بيننا وبين يحيى النحوي ثلاثمائة سنة ونيف وقد يجوز أن يكون فسر هذا الكتاب في صدر عمره لأنه كان في أيام عمرو بن العاص.

أرسطن

وله من الكتب كتاب النفس.

بيطواليس

وله من الكتب كتاب أسرار الطبيعة مقالة

طوريوس

وله من الكتب كتاب الرؤيا مقالة

أرطاميدورس

صاحب كتاب الرؤيا وله من الكتب كتاب تعبير الرؤيا خمس مقالات نقله حنين بن إسحاق

غرغوريوس

أسقف نوسا وله من الكتب كتاب طبيعة الإنسان

بطليميوس الغريب

وكان يتوإلى أرسطاليس وينشر محاسنه وله من االكتب كتاب أخبار أرسطاليس ووفاته ومراتب كتبه

ثاوان المتعصب لفلاطن

وله من الكتب كتاب مراتب قراءة كتب فلاطن وأسماء ما صنفه

وجدت على ظهر جزء بخط عتيق مكتوب تسمية من خرج إلينا اسمه من مفسري كتب الفيلسوف في المنطق وغيره من الفلسفة وهم ثاوفرسطس أوديمس أرمينس يوانيوس أيامليخس الإسكندر ثامسطيوس فرفوريوس سنبليقس سوريانوس ماكسيمس أراسيس لوقيس نيقسطراطس فلوطينس.