المجتمع الدولي والثورة السورية

من Wiki Akhbar
نسخة ٠١:٢٦، ٥ ديسمبر ٢٠٢٤ للمستخدم Faris.atassi (نقاش | مساهمات)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى: تصفح، ابحث

March 19، 2017 - قواعد التعامل مع المجتمع الدولي

Public Saeed Nahhas March 19, 2017 · القواعد الذهبية الثلاثة عشرة في التعامل مع المجتمع الدولي ( جمعتها مما عايشت واختبرت وعانيت وجاريت وسمعت ورأيت ) والتي لا يجب الحياد عنها في التعاطي مع قضيتنا الوطنية السورية : أولا : إن القوى الدولية كبيرة كانت أو صغيرة لا يمكن أن تكون جمعيات خيرية . ثانيا : إن قوانا المحلية أحزابا او تيارات أو منظومات أو كتل مهما كانت درجة نفوذها . فهي لا يمكن أن تشكل ثقلا في نظر المجتمع الدولي الذي ينظر لها كوسائل حصرا . ثالثا : لا يمكن ان ننتظر من المجتمع الدولي اي تصرف مبني على آمالنا .. وليس هناك من معايير أخلاقية يمكن أن تحكمه . رابعا : القاعدة الأقوى التي تبنى عليها العلاقات الدولية هي لا صداقات تدوم ولا عداوات تدوم بل هناك مصالح فقط يمكن أن تدوم . خامسا : في السياسة لا مكان للدموع والضعفاء لن يجدوا من يبكي عليهم والمتفرقون قد يثيرون الشفقة لكنهم يثيرون شهية استغلال تفرقهم أكثر . سادسا : إن أي استنجاد بأي قوة دولية يقابله ثمن باهض يقتطع من المستقبل والحاضر . من السيادة والإقتصاد . من الوجود والهوية . من الثقافة والأمان والسلام وحتى الحرية . سابعا : إن التعاطف الذي يظهره الديبلوماسيون لا يختلف عن كذب الإعلام الذي يسوق لدوافعهم الإنسانية ويحاول طمس أي معلومة عن الأثمان التي يسعون للحصول عليها . ثامنا : لا فرق بين شرق وغرب وعرب ومسلمين في النظر لقضيتنا السورية فكلهم يريدون قطعة من لحمنا ومتعطشون لشرب جرعة من دمنا لكن هناك من يحاول الحصول على حصته بلطف وهناك من يحاول الحصول عليها بشراسة . تاسعا : إن التفاهم الداخلي بين السوريين مهما ارتفعت تكاليفه فهي أقل بكثير جدا من إدخال أي طرف دولي ليساهم في صنع هذا التفاهم . لأنه سيصبح شريكا في المستقبل بكل رغيف خبز للسوريين عاشرا : الروابط القومية والدينية هي أكبر الخدع التي يمارس الأقربون استغلالنا بحجتها ولو كانت صحيحة لكنا شهدنا أدلة عملية على صدق هذه الروابط بالتعامل مع دخول السوريين الهاربين من الحرب إلى هذه الدول التي حتى اليوم تمنع دخول السوريين إليها في حين تعطي نفسها الحق بالتدخل بكل شاردة و واردة بالشأن السوري . احدى عشر : التعاطف الأوربي مع اللاجئين كان انتقائيا قائما على سحب الطبقة المتوسطة وما فوق إلى الدول الأوربية . ولو كان صادقا . لقاموا بسحب اللاجئين من المخيمات الذين يعتبرون الأشد حاجة لحقوق اللجوء إلى دولهم . ثاني عشر : لا توجد دولة تحترم من يفرط بمصالح بلده الوطنية سواءا بقصد أو من دون قصد ، الدول تسعى دائما لتجنيد ما أمكنها لخدمة مصالحها المستقبلية فقط . ثالث عشر : في كل دولة مهما بلغت من التحضر دولة عميقة مهمتها عدم إطفاء جذوة النزاعات التي تعود لمئات السنين سواءا كانت نزاعات دينية أو عرقية أو حضارية ، لتحفظ مبررات إهراق الدم السياسي حول العالم بما يصب بمصالحها التاريخية ومن يسقط هذا الاعتبار من حساباته سيبدو كالأبله في السياسة . آمل من جميع المتصدرين لمناقشة الشأن العام أن لا يهملوا أي نقطة منهم لأسباب وطنية خالصة . تحت طائلة التورط بالعمالة أو الخيانة أو التبعية . ولا حدا يسامحنا أبدا . نجيب أبوفخر

9 نيسان، 2017 - المنظمات المانحة

Active Ahmad Nazir Atassi April 9, 2017 · Shared with Public Public Saeed Nahhas updated his status. April 8, 2017 ·

  1. في_عنتاب

تطرح المنظمات المانحة ممتلئة الجيوب بالمال الأمريكي والأوربي رؤاها حول المشاريع التي يمكن لها ان تدعمها , ومن ثم تجتهد المنظمات السورية الصغيرة في استكتاب متخصصي كتابة المشاريع ليصيغوا لهم مشروعا أو اثنين أو ثلاثة , تتناسب مع رؤى المانح ومع معاييره ,ويقدمون مشاريعهم مشفوعة بالامل في رضائه وقبوله ,ما يؤمن لهم دخلا دولاريا محترما , وبعض النفع التدريبي أو الإغاثي لجماعتهم وجماعة غيرهم , فينجح البعض ويفشل آخرون , وتستمر المحاولات حثيثة , في ظل إغراء أرقام بعشرات ومئات بل وملايين الدولارات ,يسيل لها اللعاب وتشرئب الأعناق وترتخي الأحناك ..ولمثل هذا فليتنافس المتنافسون يتم رفض البعض بأسباب واهية ,بينما الأسباب الحقيقية هي أنهم ليسوا من جماعتنا , أو لأنهم لا يؤمنون بالتحول الديمقراطي , أو لأن مشروعهم تنموي يحول الآخذ إلى معطي , أو لأن الهدف هو المنطقة الفلانية للحاجة إلى معلومات عنها أكثر من غيرها هذه الآونة , أو لأن الربح الذي سيحققه المانح الوسيط أقل , أو لأن الخارجية الامريكية لم توافق على ملفه الامني .. كما تقبل لأسباب معاكسة , وغيرها , ويستمر التدجين

23 نيسان، 2017 - المساعدات إلى سوريا

The Syria Aid Regime

26 نيسان 2018، الدول الأوروبية في الثورة السورية

Rifai Mazen

دعا وزير الخارجية الألماني هايكو ماس المجتمع الدولي إلى ضرورة محاسبة نظام الأسد على جرائمه بحق الشعب السوري. كما وصف سياسة نظام الأسد بالسلوك الهمجي واللاإنساني معتبرا إياه بمثابة اعتداء على القيم الأساسية للمجتمع الدولي.


Ahmad Nazir Atassi


الدول الاوروبية اثبتت انها تنحت عن عرش الدول العظمى ودخلت في طور الدول الضعيفة والغبية ايضا. تعامل الاوروبيين مع القضية السورية كان خليطا من العنجهية الاستعمارية والتبعية السياسية لامريكا وضعفا في التخطيط ورسم السياسة الخارجية وغباءا في التنفيذ. منذ ان دعموا المجلس الوطني الفاشل ومن ثم الائتلاف الفاسد والخائن لقضية الثورة، ومنذ ان انتقوا شلة المعارضين المنبطحين الفاسدين الانتهازيين ودفعواةبهم الى جنيف للمحاصصة، ومنذ ان اصروا على ابقاء النظام او الدولة لكن رحيل الاسد، ومنذ ان رفضوا التدخل العسكري وتركوا لقطر مهمة التسليح العشوائي وللسعودية مهمة تعيين قيادات الائتلاف، ومنذ ان استلموا ملف المجالس المحلية ومنظماتةالمجتمع المدني ودمروها باستخدام شركات ارك وادم سميث وكرييتف فانهم ساهموا وبشكل مباشر باستمرار الحرب والقتل واللاجئين. قلائل يعرفون هذا الدور القذر لبريطانيا وفرنسا وحتى المانيا. ولا يزالون يتشدقون علينا بادعاءات اخلاقية عن اجرام الاسد لكن ضرورة المحافظة على بقايا الدولة. من خمس سنوات اسكتني كثيرون بسبب انتقادي المستمر للائتلاف، واليوم ومع استقالة الثلاثي المرح لا يزال البعض يشبح لما يسمى المعارضة. لو كان الامر لي لحاكمت جماعة الائتلاف قبل محاكمة افرع المخابرات ولحاسبتهم على كل دولار اخذوه من انكلترة والسوق الاوروبية وقطر والسعودية ولحاكمت الاوروبيين بتهمة المشاركة بقتل الشعب السوري.

28 نيسان 2018، تعليق على جهود ألمانيا في التصدي لمحاولات النظام في مصادرة أملاك اللاجئين

برلين تتصدى لمحاولات نظام الأسد "مصادرة" أملاك اللاجئين

الاوروبيين دائنا فالقين حالهم من اجلنا واجل مصالحنا، وبالطبع سياخذونها الى الامم المتحدة، افشل مؤسسة على وجه الارض واجهة الغرب لتنظيم العالم والمنظمة التي لا تزال تعترف بشرعية الدولة السورية. روحوا كتت مفكركم اذكى من هيك.

13 آذار 2019، القيود الأوروبية بعد جينيف

Unlocking Europe’s Syrian straitjacket

16 تشرين الأول 2019، مقالة التدخلات الأجنبية والمصير السوري

التدخلات الأجنبية والمصير السوري


فكرة المقالة بسيطة وجيدة ومعروفة. لكن غليون فقد مصداقيته من رمن طويل ولا اعتقد ان احدا سيسمع له، هذا بالاضافة الى مثالية فكرة نوافق النخب المثقفة. يذم غليون كل تدخل اجنبي مهما كان سببه وينسى انه لما كان رئيس المجلس الوطني كان التدخل الخارجي كل ما طلبه. ثم يتكلم عن اتفاق النخب وتأثير النخب، وكأني به يعني نفسه او شلة المثقفين الذين يعتقدون ان الرأي العام خاضع لاقلامهم ومداخلاتهم على الاعلام. لا يزال حلم المثقف السوري ان يصبح من اعيان الحارة، ويعتبر نفسه حامل روح الشعب واستاذه في التوجيه والتوعية. هذه النخبوية انتجت حزب البعث والحزب الشيوعي والاخوان وكثير من الاحزاب السورية. هذه النخبوية ظهرت في تصرفات مئات الجماعات العاملة في ما سمي بالثورة السورية بعد ان انتهت الثورة الحقيقية بعد حياة قصيرة دامت خمسة اشهر.

Najati Tayyara عزيزنا : للأسف ، كلامك غير صحيح يا عزيزي، وانت لست متابعا بدقة، بل تكرر الشائع فقط ، والذي عممه إعلام ووعي متسرعان وسطحيان ، وهذا أسهل عليك وعلى الذين لايبذلون جهدا دقيقا في المتابعة والاطلاع، بينما يفترض بك كبروفيسور في جامعة أميركية، أن تكون باحثا ودقيقا وصاحب منهجية، لكن تعقيد مشكلتنا أو مأساتنا بالأحرى، مع انتشار ثقافة سطحية لتقنيات التواصل الحديثة والفضائيات ، أدى لمثل هذه الأحكام القطعية، والسهلة. يا عزيزي يا بن حمص الغالية ، غليون ظٌلم كثيرا ، ولا بد أن يأخذ حقه يوما ما ، لكن في زمن ما هادىء وجاد وأمين ، تقبل تحياتي. ملاحظة: أرجو ألا تكون من جماعة من يرمون الكلام والحكم، ولايستمعون للراي الآخر.... فهذه مسؤولية الكلمة والموقف، الذي أتوقع أن لا تكون خارجهما، وهما أمران يتطلبان وقتا وجهدا أيضا، وآمل أن يتاحا لنا.


Ahmad Nazir Atassi كل الإحترام أستاذ نجاتي. كما رأيت أنا أكتب بناءاً على المعلومات التي تتوفر لي. وأؤكد لك أني متابع منذ البداية. لا أعتقد أن حجة "أنت بروفيسور ويجب أن تكون على اطلاع" ضرورية فإشعار الطرف الآخر بالذنب أو التشكيك بمعرفته وربط ذلك بنوع من العيب (بروفسور ولا يعرف) وتذكيره بأنه "ابن حمص" وبالتالي فهو يخونها بانتقاد ابنها الآخر، ليس حجة. قد أكون أعرف منك وقد تكون أنت على خطأ. أنا أكتب يوميا وأكتب بوستات طويلة وأقرأ وأتحرى وأناقش، بينما أنت تجيب بكلمات "سطحي، كسول، عيب، جاهل". لافضل باعتقادي أن تقدم أدلة على مقولتك بدل من التشكيك بمعارفي.


Najati Tayyara ألاخ أحمد ، أعتذرمسبقا إذا كان في ردي أي تعبير سلبي، مما ورد لديك. ومن الواضح أن سلسلة التعابير ( سطحي، كسول، عيب، جاهل) لم ترد في كلامي، وأستغرب اتهامي باستخدامها ( والضبط إقحامها ) في إجابتي بالمقارنة مع قراءتك وتحريك وردك. فقد ورد في كلامي (تكرر الشائع فقط ، والذي عممه إعلام ووعي متسرعان وسطحيان) و(انتشارثقافة سطحية ) وفقط. ولم يرد أبدا تعبيرات ( كسول ، وعيب، وجاهل) معاذ الله. لكنني أنتقد فعلا عدم متابعتك وبحثك ، وتكرارك للشائع في ذلك الإعلام ، من زاويتين : الأولى : كونك بروفيسور وصاحب منهجية بحثية مفترضة، والثانية، وهي التي يمكن أن يكون معك بعض الحق في نقدي لها، وهي ضرورة اهتمامك بالبحث أكثرعن الحقيقة ، وفاء لحمص الغالية أيضا ، وهذا تزيد مني فعلا. لكن بحكم كوننا حماصنة، ويفترض بنا مزيد من الاهتمام، وهذا تزيد حميم على المنهجية والمواطنية أعتذر إذا فهم خطأ. وسبب كل ذلك، هو قولك أكتب بناء على المعلومات التي تتوفر لي، إذ يمكن أن يفهم منه تحديد مجال البحث بالمتوفر، بينما يجب متابعة البحث في كل المصادرالمتعلقة بالموضوع... وهنا أشير إلى أن غليون وقف طويلا ضد طلب التدخل الخارجي وضد التسليح والعسكرة ، وقاوم ضغوطا عديدة ومطالبات ( من جماهير الداخل خصوصا ومن فرقاء المجلس الوطني )ومن بعض الخارج أيضا لكن عنف النظام ووحشيته غير المسبوقة والمستمرة، وحالات الإبادة وللناس والمناطق السورية ، اضطراه أخيرا إلى طلب حماية المدنيين من القصف والتدميرفقط، وفق القانون الدولي وممارسات الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية ( وفي إطار ذلك وردت أفكار كالمنطقة الآمنة، والحظر الجوي إلخ ... ) ... وهذا حديث طويل يحتاج إلى وثائق وصفحات طويلة، ولعل أفضل دليل لها، هو كتاب غليون الأخير : عطب الذات ، لعلك تسترشد بها، وليس بكلامه وحده، بل بالوثائق والإحالات التي أوردها، ثم بغيره من الكتب والوثائق عن تلك المرحلة الأولى من الثورة التي هزمت وذهبت إلى أمكنة أخرى ، هي وسورية مع الأسف ومنهجيتك كبروفيسور عندها كفيلة بالتوصل إلى الحقيقة، خارج الإعلام المتسرع والمغرض والسطحي بطبيعته... تقبل تحياتي وإلى اللقاء في سوريا الحرة رغم كل شيء ، إن شاء الله.


Ahmad Nazir Atassi Najati Tayyara شكرا على التوضيح. هذا من لطفك. انا لست جديدا على انتقاد برهان غليون، فقد انتقدته عندما كان رئيسا للمجلس الوطني. عاصرت الاحداث وتتبعتها. اعرف ان المجلس طالب بالمنطقة الامنة وحماية المدنيين. واعرف ان الضغط كان كبيرا. والحقيقة ان نقدي كان ولا يزال لطريقة ادارة المنصب وادارة الموارد والقنوات المتوفرة وليس لافكار مثل التدخل الاجنبي. ولم اكن ارفض التدخل الاجنبي بالمطلق. حضرتك نعرف اننا السوريين نضطر دائما للقبول بالامر الواقع ولا يد لنا في اختياره. تماما كما نضطر اليوم لقبول التدخل التركي ونحاول ايجاد طرق لتحقيق بعض الفوائد منه. تعليقي الاول على المقالة التي اعدت نشرها كان فقط من باب المفارقة، كيف ان المجلس الوطني طلب نوعا من التدخل ورئيسه السابق يرفض اليوم التدخل. مجرد ملاحظة، نحن متفرجون والمفارقة مذكورة من باب المضحك المبكي وليس من باب تلكيز الكلام. واذا كان لدي اعتراض هلى فكرة المقالة فهي ان تجميع السوريين فشل من ايام المجلس الوطني فلماذا يطرحه غليون مرة اخرة. اعتقد اننا بحاجة الى ادوات ممكنة، الى برنامج عمل، وتوحيد الرأي او الجهود او النخب لا يرال بعيدا. هناك ايضا خلاف اجيال. في الازمة السورية منذ الثورة تتصارع ثلاثة اجيال وكل واحد يعتقد ان الاخرين فاشلين او على طريق مسدود. كل ادوات العمل السياسي التي طرحها ويطرحها جيل غليون اعتبرها غير مناسبة للحالة اليوم واعتقد انها من بقايا الستينات والاحزاب الطليعية وسياسة المثقفين والبيانات والتحالفات الحزبية. اعتقد ان هذه الممارسات افشلت المجلس الوطني بالاضافة الى عوامل اخرى لا استطيع ان ألوم غليون عليها. شكرا على ردك وكلماتك اللطيفة مرة اخرى، وليس بيننا اي سوء تفاهم. انا دائما اعيد كلام المحاور كما فهمته ليؤكد فهمي او ينفيه. وانت قمت مشكورا بتوضيح مقصدك.ا.