الأيديولوجيا

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث

3 شباط، 2018 - تصنيف الأيديولوجيات

اذا صنفت الايديولوجيات فب سوريا متل ما صنف هتلر الشعوب فسابدا بالاسوا بالنسبة لي العشائرية حين تستلم السلطة المحسوبية بكل اشكالها الاسلامية الجهادية الشيوعية الستالينية الاسلامية او الشيوعية مع نزعة قومية القومية الفاشية المحاربة الاسلامية الخلافتلية الاشتراكية تبع الدولة اعلم بمصلحتنا القومية غير المحاربه لكن العنصرية اليسار العلماني تبع شرب الخمر والتبعية للنظام الاسلامية تبع الشورى تساوي الديمقراطية اليسار المثقف تبع بقايا الولاءات الايديولوجية رغم تناقضها الليبرالية التي لا تعرف معناها الليبرالية الراسمالية تبع التساقط الاقتصادي وهذا من فضل ربي

Dina Atassi بظنلك كمان في تصنيفات بتتقاطع وبتنتج تصنيفات متداخلة مع بعضا

Ahmad Nazir Atassi دينا، التزواج والتوالد فكرة واردة خاصة في سوريا حيث النطوطة بين الايديولوجيات هواية

Oussama Al-chami تخيل الآن. ان كل هذه البلاوي متواجده مع بعض بنفس الوقت. يعني سورية. 😂😂

Ahmad Nazir Atassi نعم، سلطة جهنمية شيطانية، فكر فيها وهو عم يحشش

16 آذار 2019، مجزرة نيوزيلاندا

اولا الرحمة على ارواح الضحايا. ثانيا، لا دعم لاي موقف ايديولوجي مهما كان فموقفي انساني بحت. ثالثا، الارهاب ليس له دين مقولة غير صحيحة. الارهاب مرتبط بالايديولوجيا، وكل ايديولوجيا دين والعكس صحيح. رابعا، مرتكب الجريمة مريض نفسيا وكذلك كل مرتكب عمل اجرامي من هذا القبيل سواءا كان يناضل من اجل قضية محقة ام من اجل قضية غير محقة، والعلم عند الله في نسبة هذا او ذاك لاية قضية. خامسا، مرتكب الجريمة مسيس ومؤدلج، مثله مثل اي قاتل يرفع راية ايديولوجية. الارهاب هو عنف جسدي يتقاطع فيه النفسي والاجتماعي والسياسي والايديولوجي. سادسا، العنصرية مقيتة دائما وليس فقط عندما تكون موجهة نحو جماعتنا. يعني فوبيا الاسلام لا يختلف عن فوبيا السنة او الشيعة او العلوية، ولا يختلف عن فوبيا الكفار والمشركين، او فوبيا السود او الحمر او البيض او المهاجرين او البدون او الجلب والغرباء. سابعا، تسمية الضحايا شهداء موقف سياسي لا يقل تشددا عن موقف القاتل نفسه ثامنا، تضربوا انتم وتركيا واردوغان حارس السنة. تاسعا، ما نراه هو بداية تأثير الميديا والسوشيال ميديا وسيتبعه الكثير عاشرا، الهجرة ليست مجرد حركة ناس من هنا الى هناك. شبعنا علاك في الثورة السورية عن هجرة الريف وترييف المدينة والاستيطان العلوي واقوال مشابهة في عنصريتها. المسلمون المهاجرون بشكل متوسط ليسوا اقل عنصرية من اهل دول الهجرة. لكن هذا لا يشرع الجريمة وانما يدحض المظلومية. اخيرا، الحديث عن المسلم المضطهد اينما حل يشبه الحديث عن مظلومية البيض، الاثنان لهما اغراض سياسية. تأثير طرمب وخطاب المسيحي الابيض المظلوم واضح وهو يشبه خطاب الجهادي الاسمر المظلوم كل هذه المظلوميات الهوياتية