العلويون
March 14، 2017- Alawis in Syria under Ottoman Rule
Syrian Alawis under Ottoman Rule
March 23، 2017 - العلويون في سوريا في العهد العثماني
link missing, go back الإخوة في مجموعة "مسار من أجل الديمقراطية والحداثة" قدموا لنا هذه الندوة المثيرة عن العلويين في سوريا من الفترة العثمانية إلى الثورة السورية وما بعد. ودون تواضع زائف أنا عاشر مداخلة على اليمين. ويمكن أنا صرخت أكثر الشي فاعذروني. كل المداخلات عبرت عن قلوب وأفكار أصحابها. والندوة ليست الأولى لكنها حقيقة من بدايات الحوار بين مكونات الشعب السوري، ولهم جزيل الشكر على جهودهم.
Ali Rekmani أي محاولة تعايش ديني من نوع إنه نحنا كمان مسلمين أو نحنا كمان موحدين أو ابراهيميين، هي في الحقيقة تصيب في مقتل أي كلام بخصوص المدنية والمواطنة. المهزلة تكمن في أن من يقوم بهذا هم العلويون قبل غيرهم، لأسباب سياسية لا علاقة بها لا للمكزون السنجاري ولا للخصيبي ولا لمحمد بن نصير ولا لأي ممن كتبوا سطراً أو نطقوا حرفاً في بناء هذه العقيدة على علاتها. بالطبع، لم يعد ممكناً الحل بإخفاء المعتقد كما كان الأمر في الماضي ، ولكن بقبوله دون تورية ودون تقية كمعتقد لأناس من دين آخر أو على الأقل من طائفة ومذهب له خصوصيته واختلافه الجسيم مع الإسلام، أو مع المذاهب الإسلامية المعروفة. في المقابل، هناك خطوات كثيرة أخرى يجب القيام بها، ثقافية واجتماعية وتربوية وحتى إدارية لبدء اشتمام بعض الأمل في دولة مدنية كأن يتم التنازل عن هذا الدستور الطائفي الذي بنيت عليه الدولة السورية، والذي ورط الجميع في فخ النفاق والانتهازية واستخدام الدين.
Ahmad Nazir Atassi معك حق علي. الافضل قبول الاخر كما هو وليس على اساس من الانتماء لدين واحد
14 نيسان، 2017 - أسطورة فقر العلويين
واسطورة دخول العلويين الجيش بسبب الفقر بينما اهل المدن فضلوا الاعمال الحرة. ابحاثي تشير الى ان كل الطبقات الفقيرة دخلت الجيش، لكن تم تسريحهم مع كل انقلاب.
Ali Rekmani لا يمكن اطلاقاً تجاهل الدوافع والتقسيمات الطائفية كما فعل كاتب المقال. الخوف الذي ولد العنف منذ البداية كان مبنياً على هوية طائفية ولم يكن أبداً قضية سلطة-شعب إلا في أذهان مثققي الثورة وهم لا يمثلون إلا أفكارهم، فليسوا هم من خرجوا من الجوامع وليسوا من أعلنوا الجهاد وليسوا من ذبحوا على الهوية. إن استمر هذا التجاهل لن نصل إلى حل وإنما سنستمر بالخوف من الآخر الذي يملك كل الشر وكل المستهجن والقبيح. بالنسبة لكلامك يا نظير، لا تنس أن الجيش حوى وما زال يحوي إلى اليوم كثيراً من فقراء السنة، وإن لجأنا إلى الإحصاء والأعداد والنسب لن نحصل على أية مفاجآت تقلب الصورة