الموالين والشبيحة
31 أيار 2018، ملاحظات على النموذج الاجتماعي للموالين
يتناقل الناس خبر اغتيال ضابط بالامن السياسي بحلب، وحطوا روابط ناس من جماعة النظام عم يترحموا عليه. يعني فرصة لقراءة مواقع موالين. عند القراءة عادت وخطرت لي فكرة انشاء نموذج اجتماعي لجماعات المؤيدين. كما تعرفون تحليلي يقوم على وضع نموذج للظاهرة، اي فواعل وعلاقات ومبادلات. ولنقصر جهدنا على جماعة العلويين المعارضين، ثم على العلويين الريفيين المجندين. من هم هؤلاء الاشخاص وكيف يفكرون وكيف يتعاملون مع بعضهم البعض، ولماذا يقفون مع الاسد ويقاتلون من اجله. لناخذ الملاحظات التالية من صفحاتهم: 1 رجال بين العشرين والخمسين. متطوعين او احتياط. 2 حاطين صور الاسدين باللباس العسكري 3 يصفون بشار الاسد بسيد الامة 4 يتغنون بجمال سوريتهم، والتي هي غالبا ضيعتهم 5 يسمون قتلاهم شهداء لانهم يدافعون عن الوطن 6 عدوهم اصحاب الذقون الذين يقبضون من السعودية 7 يحبون اهلهم واصدقاءهم 8 يعتقدون ان هناك فساد في الدولة ويلومون هذا او ذاك المسؤول 9 يضعون صورهم يشربون العرق او المتة 10 يضعون ادعية موجهة للرب وليس لله 11 كثير من اقوال علي 12 شوية اشعار بلهجة المنطقة عن الزمن القديم الجميل وفقد الاحبة 13 بعض التذمر من ان الناس ماتت ولم تنته الحرب 14 لهم اقارب في الجيش والمخابرات 15 يعتقدون ان الجيش يحميهم وان مهنيته عالية 16 ان يكون الواحد مخابرات مو عيب او مؤشر انحطاط 17 يدعون ان يعودحافظ الاسد لانه سيحل المشكلة باعتقادهم
18 تعابير بعضهم فيها شتائم دينية يعتبرها السنة كفريات
20 لا احد يتكلم عن دوره او دور معارفه المخابرات بالتعذيب والاعتقالات 21 فرط التعلق ببشار الاسد ورمزيته ككقائد ملهم 23 عندهم اصدقاء مسيحيين موالين ايضا ويستخدمون ادعيتهم الخاصة للصلاة للجيش حامي الوطن وقائده 24 عندهم اصدقاء سنة من الصعب تمييزهم من صفحات الفيسبوك 25 احيانا يتذمرون من فقد اولادهم واصدقائهم من اجل بيت الاسد 26 يتناقلون قصصا مثل سيدة فقدت اولادها الاربعة في الحرب ولا تزال امنيتها ان تقابل بشار الاسد 27 قد يتذمرون من تجاوزات الجنود كاطلاق النار في راس السنة وقد يعتبرونهم متخلفين، وبعضهم يبرر للجنود لانهم يضحون وويامرون المتذمرين بالسكوت. 28 يؤكدون تعلقهم بما يسمى قضايا الامة مث القضية الفلسطينية. 29 يعتقدون ان هناك مؤامرة دولية ضد سوريا وضد الاسد شخصيا 30 ليس هناك خطاب ديني واضح، ويستخدمون كلمة شهيد مثل بقية السوريين، 31 ولا يوجد خطاب طائفي واضح وانما يحرضون على اعداء الامة سواءا كانوا سوريين او غير سوريين 32 لا يتكلمون عن تجاوزات لجيش النظام ووكانه جيش مثالي، كما لا يتحدثون عن الفساد الاداري 33 مكان السكن مختلف عن مكان المنشا يتبع، التحليل في بوست اخر