«الأعلى ر»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(أنشأ الصفحة ب'=مفاهيم= القرآن (وسيلة الدعوة) يأتي به الوحي (إقرأ، سنقرئ). الآخرة والأولى. ماهي التزكية؟ التزك...')
 
سطر ٣١: سطر ٣١:
 
| بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)
 
| بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)
 
|}
 
|}
 
+
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي]]
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي]]
 
 
[[تصنيف:الأعلى]]
 
[[تصنيف:الأعلى]]

مراجعة ١١:٣١، ٢٢ نوفمبر ٢٠١٩

مفاهيم

القرآن (وسيلة الدعوة) يأتي به الوحي (إقرأ، سنقرئ). الآخرة والأولى. ماهي التزكية؟ التزكية بالمال (يؤتي ماله يتزكى) والأعمى أيضاً (لعله يزكى). الصحف الأولى (المرجعية) وهي (صحف إبراهيم وموسى).

أدوات بلاغية

ملاحظات

ذكر "صحف إبراهيم وموسى" ولم يذكر "كتب" أو "زُبُر" لأن الأخيرين معنويان والأول حسي. هل كان لإبراهيم صحف؟ وهل يوم الدين وجزاءه في صحف موسى؟ لاحظ أن علاقة الإنسان مع الإله أساسها الخشية والخوف والتقوى (الإتقاء).

السورة

قسم نمط آيات
مقدمة آيات الله سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1) الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3) وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى (4) فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى (5)
بشير ونذير نقرئك، الذكرى سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6) إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8) فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9)
إتهام، الحكم وعد ووعيد سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10) وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا (13) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (15)
نهاية الآخرة خير، في الصحف الأولى بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17) إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)