«التين ر»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(السورة)
(السورة)
سطر ٥١: سطر ٥١:
 
[[تصنيف:سور المكذبين|ت]]
 
[[تصنيف:سور المكذبين|ت]]
 
[[تصنيف:سور مع معترضة|ت]]
 
[[تصنيف:سور مع معترضة|ت]]
 +
[[تصنيف:سور خلق|ت]]
 +
[[تصنيف:سور عملوا الصالحات|ت]]

مراجعة ٠٠:٣٨، ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٢

محور السورة

مفاهيم

الله الحكم العادل وما الإحياء إلا للحكم وأساس الحكم الجزاء (الأجر أو العقاب) فلا مبرر للتكذيب بالحكم (الدين) لأن سنة الله أن يخلق فيميت فيحيي ليحكم. فكيف لا يرى المكذبون سيرة الحياة ومغزاها الوحيد. تواتر "الذين أمنوا" ولا استخدام لكلمة "المؤمنين".

أدوات بلاغية

مقدمة قسم (سيتكرر ورودها في أول السور). من هم الذين آمنوا؟ ما معنى الكلمة؟ وما مفهوم الإيمان؟

ملاحظات

  • الصيغة الإنجيلية الوعظية (الذين آمنوا وعملوا الصالحات) الإيمان والأعمال الصالحة أساسان للعبادة في العصور القديمة المتأخرة. لكن لا تعريف للإيمان وأما الصالحات فنعرف منها (التقوى، العطف على اليتيم، إطعام المسكين) وكلها صيغ نمطية متكررة.
  • هذه الصيغة لا تستقيم هنا، لأن الإستثناء (من الشيخوخة) لا يشمل المؤمنين

السورة

قسم نمط آيات
مقدمة قسم آيات الله، قسم وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3)
مشهد درامي، تمهيد وعد ووعيد لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)
رسالة استفهام فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7)
مؤخرة قسم استفهام أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)
قسم نمط آيات
معترضة وعد ووعيد إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)