«نمط الإنسان»: الفرق بين المراجعتين
سطر ٩: | سطر ٩: | ||
* الأعلى: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) | * الأعلى: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) | ||
* الإنشقاق: يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ (6) | * الإنشقاق: يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ (6) | ||
− | * | + | * الإنسان: إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) |
− | + | * التين: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) | |
[[تصنيف:أنماط أقسام السور]] | [[تصنيف:أنماط أقسام السور]] |
مراجعة ٢٣:٤٢، ٩ نوفمبر ٢٠٢٢
- الشرح: أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)
- الضحى: أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8)
- العاديات: إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)
- التكاثر: أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)
- الإنسان: هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا (1) إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3)
- عبس: قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (17)
- البلد: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ (4)
- العلق: كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآَهُ اسْتَغْنَى(7)
- الأعلى: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16)
- الإنشقاق: يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ (6)
- الإنسان: إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4)
- التين: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)