«العاديات ر»: الفرق بين المراجعتين
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١٤: | سطر ١٤: | ||
! style="color:blue; background-color:#e76700;" |آيات | ! style="color:blue; background-color:#e76700;" |آيات | ||
|- | |- | ||
− | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مقدمة | + | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مقدمة قسم |
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |آيات الله | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" |آيات الله | ||
| وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) | | وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) | ||
سطر ٢٢: | سطر ٢٢: | ||
| إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) | | إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) | ||
|- | |- | ||
− | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" | | + | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مؤخرة قسم |
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |القيامة، العليم البصير | |style="background-color:#ffffcc; color: green;" |القيامة، العليم البصير | ||
| أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11) | | أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11) | ||
|} | |} | ||
− | |||
[[تصنيف:العاديات|ع]] | [[تصنيف:العاديات|ع]] | ||
+ | [[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي|ع]] | ||
+ | [[تصنيف:سور تبدأ بقسم|ع]] | ||
+ | [[تصنيف:سور يوم الدين|ع]] | ||
+ | [[تصنيف:سور ربك|ع]] | ||
+ | [[تصنيف:سور إن الإنسان|ع]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٣:٠٥، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢
محتويات
مفاهيم
علم الله (الأعمال والنيات) ومصدره هو مخزن الأعمال (تحصيل العلم من الصدور) وهنا نرى أن القلب (الصدر) هو موضع اتخاذ القرار وليس الرأس (كما اعتقد المصريون القدماء حيث اعتقدوا أن الحساب يكون بوزن القلب مقارنة بريشة)، طغيان الإنسان (كنود، شديد حب الخير)
أدوات بلاغية
القسم، التساؤل التقريري (أفلا يعلم)، وصف يوم الحكم (بعثرة الأجساد، تحصيل العلم من الصدور)
ملاحظات
يومئذ (يوم الحكم). الله (ربهم، خابر/خبير ما في الصدور). لم كان القسم هنا بصورة خيول مغيرة وليس برموز دينية كطور سيناء؟ صورة بدء يوم الحكم يختلط فيها الضجيج والفوضى والذهول والتشتت كيوم الغارة (العدو ضبحاً، إثارة النقع، الإغارة صبحاً على غفلة، توسط الجمع وتشتيته)
السورة
قسم | نمط | آيات |
---|---|---|
مقدمة قسم | آيات الله | وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) |
إتهام | لربه كنود | إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) |
مؤخرة قسم | القيامة، العليم البصير | أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11) |