«مشاركة نظير»: الفرق بين المراجعتين
(مراجعتان متوسطتان بواسطة نفس المستخدم غير معروضتين) | |||
سطر ٧: | سطر ٧: | ||
* هناك توتر بين الإستمرارين الفردي والجمعي، فالفردي يعدد الإختلاف ويدفع باتجاهه والجمعي يلزم الفرد بقوانين تفرض التجانس وتضع أحياناً حدوداً للإختلاف الفردي والحرية الفردية | * هناك توتر بين الإستمرارين الفردي والجمعي، فالفردي يعدد الإختلاف ويدفع باتجاهه والجمعي يلزم الفرد بقوانين تفرض التجانس وتضع أحياناً حدوداً للإختلاف الفردي والحرية الفردية | ||
* يدار الإختلاف بالتعارف: التعارف هو الجسر بين الإختلاف الفردي والإلتزام بالقرار الجمعي. أي عند ظهر التزتر بين النوعين، نعود إلى آلية التعارف من أحل خلق إجماع جديد، أي عقد جديد بين الفرد والجماعة. فالتعارف هو عملية توازن متكررة. | * يدار الإختلاف بالتعارف: التعارف هو الجسر بين الإختلاف الفردي والإلتزام بالقرار الجمعي. أي عند ظهر التزتر بين النوعين، نعود إلى آلية التعارف من أحل خلق إجماع جديد، أي عقد جديد بين الفرد والجماعة. فالتعارف هو عملية توازن متكررة. | ||
+ | * مثلث: الفرد، المجتمع، التعارف كوسيلة لحل التوتر من خلال الإجماع | ||
* الفرض الإلهي: هنكل مجموعة صغيرة من الفروض الإلهية. الفروض الإلهية خيارية (الفرج مخير) وليست إجبارية (الفرد غير مسير). إذا كانت الفروض الإلهية إجبارية من خلال آلية الضغط الإجتماعي أو آليات الدولة وعنف الدولة، فإن الخيار ينتفي (إردة الإختيار). وعند إنتفاء الخيار ينتج تجانس يقضي على الإختلافات الفردية. وبالتالي فإنه يهدد البقاء. هذا يعني أن الفروض الإلهية ليست موجودة لتكون إكراهاً من خلال أدواد الفرض (الضغط أو الدولة). لكن الفرض موجود هو ما سميناه بالإتفاق الجمعي (الإلتزام بقانون الجماعة). هذا الفرض يتغير بالتعارف والإجماع المتجدد. هذا يعني أن الفروض الإلهية إذا كانت غبر آليات متعالي على الفرد والمجتمع (متعالية على التعرف) فإنها تنفي أصول الخلق (الإختلاف والتجمع). إذن الفروض الإلهية خيارات موجهة للأفراد ولا يجب أن تصبح قانوناً للدولة إلا بالتعرف والخيار الجمعي المتبدل الذي يمكن أن يسقطها ليعود مرات ويلزم بها مرات أخرى. | * الفرض الإلهي: هنكل مجموعة صغيرة من الفروض الإلهية. الفروض الإلهية خيارية (الفرج مخير) وليست إجبارية (الفرد غير مسير). إذا كانت الفروض الإلهية إجبارية من خلال آلية الضغط الإجتماعي أو آليات الدولة وعنف الدولة، فإن الخيار ينتفي (إردة الإختيار). وعند إنتفاء الخيار ينتج تجانس يقضي على الإختلافات الفردية. وبالتالي فإنه يهدد البقاء. هذا يعني أن الفروض الإلهية ليست موجودة لتكون إكراهاً من خلال أدواد الفرض (الضغط أو الدولة). لكن الفرض موجود هو ما سميناه بالإتفاق الجمعي (الإلتزام بقانون الجماعة). هذا الفرض يتغير بالتعارف والإجماع المتجدد. هذا يعني أن الفروض الإلهية إذا كانت غبر آليات متعالي على الفرد والمجتمع (متعالية على التعرف) فإنها تنفي أصول الخلق (الإختلاف والتجمع). إذن الفروض الإلهية خيارات موجهة للأفراد ولا يجب أن تصبح قانوناً للدولة إلا بالتعرف والخيار الجمعي المتبدل الذي يمكن أن يسقطها ليعود مرات ويلزم بها مرات أخرى. | ||
* معنى وجود فرض إلهي: التنظيم الإجتماعي هو مسألة بشرية بحتة فما الحاجة إلى فرض إلهي؟ | * معنى وجود فرض إلهي: التنظيم الإجتماعي هو مسألة بشرية بحتة فما الحاجة إلى فرض إلهي؟ | ||
+ | ** الخلق، من خلق العالم وووضع السنن. السنن تؤدي إلى المنظومات التي تنتهي بالإحساس الإنساني. الإحساس الإنساني هو أساس التفويض والحساب. الإحساس يؤدي إلى الأخلاق. التواصل مع الإله يكون بالأخلاق. | ||
+ | ** الأخلاق الكونية، هل هي موجودة؟ | ||
+ | ** وسط بين الذرة والمجرة | ||
+ | ** معضلة العدل وأصول الخلق، العدل الأزلي والعدل الزمني. لماذا يحتاج الإله إلى العدل. | ||
+ | ** الفصل بين السماء والحياة. البشرية يمكن أن تفعل أي شيء (الطريق إلى التوحش) | ||
[[تصنيف:كل مواضيع المشروع التعارفي]] | [[تصنيف:كل مواضيع المشروع التعارفي]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٢٠:٠٠، ٢٥ يونيو ٢٠٢٢
- المنظوماتية وأصول الخلق، الإختلاف والإصطفاء. البيئة تتغير بسبب وجود المنظومات.
- المنظوماتية والتعارف (عكس التنافس)
- التعارف كأداة للضبط والتأقلم مع البيئة
- أصول المجتمعات البشرية:
- الإختلاف هو أصل في الخلق، الإختلاف فردي، ويقتضي حرية فردية تسمح للإختلاف بالوجود (الإستمرار الفردي)
- التجمع البشري هو أصل أيضاً في تشكيل المجتمعات، التجمع البشري، رسيلة في البقاء، تؤدي من خلال التعارف إلى قرارات جمعية يجب على الأفراد الإلتزام بها (الإستمرار الجمعي)، وبالتالي يفرض نوع من التجانس (إلتزام الجميع بالقوانين)
- هناك توتر بين الإستمرارين الفردي والجمعي، فالفردي يعدد الإختلاف ويدفع باتجاهه والجمعي يلزم الفرد بقوانين تفرض التجانس وتضع أحياناً حدوداً للإختلاف الفردي والحرية الفردية
- يدار الإختلاف بالتعارف: التعارف هو الجسر بين الإختلاف الفردي والإلتزام بالقرار الجمعي. أي عند ظهر التزتر بين النوعين، نعود إلى آلية التعارف من أحل خلق إجماع جديد، أي عقد جديد بين الفرد والجماعة. فالتعارف هو عملية توازن متكررة.
- مثلث: الفرد، المجتمع، التعارف كوسيلة لحل التوتر من خلال الإجماع
- الفرض الإلهي: هنكل مجموعة صغيرة من الفروض الإلهية. الفروض الإلهية خيارية (الفرج مخير) وليست إجبارية (الفرد غير مسير). إذا كانت الفروض الإلهية إجبارية من خلال آلية الضغط الإجتماعي أو آليات الدولة وعنف الدولة، فإن الخيار ينتفي (إردة الإختيار). وعند إنتفاء الخيار ينتج تجانس يقضي على الإختلافات الفردية. وبالتالي فإنه يهدد البقاء. هذا يعني أن الفروض الإلهية ليست موجودة لتكون إكراهاً من خلال أدواد الفرض (الضغط أو الدولة). لكن الفرض موجود هو ما سميناه بالإتفاق الجمعي (الإلتزام بقانون الجماعة). هذا الفرض يتغير بالتعارف والإجماع المتجدد. هذا يعني أن الفروض الإلهية إذا كانت غبر آليات متعالي على الفرد والمجتمع (متعالية على التعرف) فإنها تنفي أصول الخلق (الإختلاف والتجمع). إذن الفروض الإلهية خيارات موجهة للأفراد ولا يجب أن تصبح قانوناً للدولة إلا بالتعرف والخيار الجمعي المتبدل الذي يمكن أن يسقطها ليعود مرات ويلزم بها مرات أخرى.
- معنى وجود فرض إلهي: التنظيم الإجتماعي هو مسألة بشرية بحتة فما الحاجة إلى فرض إلهي؟
- الخلق، من خلق العالم وووضع السنن. السنن تؤدي إلى المنظومات التي تنتهي بالإحساس الإنساني. الإحساس الإنساني هو أساس التفويض والحساب. الإحساس يؤدي إلى الأخلاق. التواصل مع الإله يكون بالأخلاق.
- الأخلاق الكونية، هل هي موجودة؟
- وسط بين الذرة والمجرة
- معضلة العدل وأصول الخلق، العدل الأزلي والعدل الزمني. لماذا يحتاج الإله إلى العدل.
- الفصل بين السماء والحياة. البشرية يمكن أن تفعل أي شيء (الطريق إلى التوحش)