«محمد بن إسحاق»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(أنشأ الصفحة ب' * ابن إسحاق: صاحب السيرة أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن يسار مطعون عليه غير مرضي الطريقة يحكى أ...')
 
 
(٤ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
 +
صاحب السيرة، أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن يسار (ت 150هـ).
  
* ابن إسحاق: صاحب السيرة أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن يسار مطعون عليه غير مرضي الطريقة يحكى أن أمير المدينة رقى اليه أن محمدا يغازل النساء فأمر بإحضاره وكانت له شعرة حسنة فوقف رأسه وضربه أسواطا ونهاه عن الجلوس في موخر المسجد وكان حسن الوجه يروى عن فاطمة بنت المنذر زوجة هشام بن عروة فبلغ هشاما ذلك فأنركه وقال متى دخل إليها ومتى سمع منها ...وأخطأ في النسب الذي أورده في كتابه وكان يحمل عن اليهود والنصارى ويسميهم في كتبه أهل العلم الأول ...وتوفي سنة خمسين ومائة وله من الكتب كتاب الخلفاء رواه عنه الأموي كتاب السيرة والمبتدأ والمغازي رواه عنه إبراهيم بن سعد والنفيلي واسم النفيلي محمد بن عبد الله بن نمير النفيلي وتوفي سنة أربع وثلاثين ومائتين بحران ويكنى أبا عبد الرحمن.
+
=عن ابن اسحاق في الفهرست=
 +
يحمل عليه ابن النديم في الفهرست كثيراً؛ ويزيد على ما يقوله أهل الحديث من ضعفه:
 +
* مطعون عليه غير مرضي الطريقة
 +
* يحكى أن أمير المدينة رقى اليه أن محمدا يغازل النساء فأمر بإحضاره وكانت له شعرة حسنة فوقف رأسه وضربه أسواطا ونهاه عن الجلوس في موخر المسجد.
 +
* وكان حسن الوجه يروي عن فاطمة بنت المنذر زوجة هشام بن عروة؛ فبلغ هشاما ذلك فأنركه وقال متى دخل إليها ومتى سمع منها.  
 +
* ويقال كان يعمل له الاشعار ويؤتى بها ويسئل أن يدخلها في كتابه في السيرة فيفعل فضمن كتابه من الاشعار ما صار به فضيحة عند رواة الشعر.  
 +
* وأخطأ في النسب الذي أورده في كتابه.
 +
* وكان يحمل عن اليهود والنصارى ويسميهم في كتبه أهل العلم الأول.
 +
* وأصحاب الحديث يضعفونه ويتهمونه.
  
[[تصنيف:النسابة]]
+
=وله من الكتب=
 +
* كتاب الخلفاء، رواه عنه الأموي.
 +
* كتاب السيرة والمبتدأ والمغازي، رواه عنه إبراهيم بن سعد والنفيلي (ت 234هـ بحران).
 +
 
 +
[[تصنيف:نسابة وأخباريو القرن الثاني]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٤١، ٥ سبتمبر ٢٠١٩

صاحب السيرة، أبو عبد الله محمد بن إسحاق بن يسار (ت 150هـ).

عن ابن اسحاق في الفهرست

يحمل عليه ابن النديم في الفهرست كثيراً؛ ويزيد على ما يقوله أهل الحديث من ضعفه:

  • مطعون عليه غير مرضي الطريقة
  • يحكى أن أمير المدينة رقى اليه أن محمدا يغازل النساء فأمر بإحضاره وكانت له شعرة حسنة فوقف رأسه وضربه أسواطا ونهاه عن الجلوس في موخر المسجد.
  • وكان حسن الوجه يروي عن فاطمة بنت المنذر زوجة هشام بن عروة؛ فبلغ هشاما ذلك فأنركه وقال متى دخل إليها ومتى سمع منها.
  • ويقال كان يعمل له الاشعار ويؤتى بها ويسئل أن يدخلها في كتابه في السيرة فيفعل فضمن كتابه من الاشعار ما صار به فضيحة عند رواة الشعر.
  • وأخطأ في النسب الذي أورده في كتابه.
  • وكان يحمل عن اليهود والنصارى ويسميهم في كتبه أهل العلم الأول.
  • وأصحاب الحديث يضعفونه ويتهمونه.

وله من الكتب

  • كتاب الخلفاء، رواه عنه الأموي.
  • كتاب السيرة والمبتدأ والمغازي، رواه عنه إبراهيم بن سعد والنفيلي (ت 234هـ بحران).