«الأيديولوجيا»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
سطر ٥٤: سطر ٥٤:
 
طبعا من الممكن والضروري محاولة فهم ما جرى ووضعه في سياقاته المناسبة، انا لا اتحدث عن هذا وانما عن المزاودات الاديولوجية المزعجة والانتهازية وهي معظم ما نراه الآن.
 
طبعا من الممكن والضروري محاولة فهم ما جرى ووضعه في سياقاته المناسبة، انا لا اتحدث عن هذا وانما عن المزاودات الاديولوجية المزعجة والانتهازية وهي معظم ما نراه الآن.
  
 +
=25 آذار 2019، الأثر الثقافوي في مسلسل أرطغرل=
 +
 +
مسلسل ارطغرل يوضح تماما معنى اننا نعبد القديم ونكره الجديد. لا نزال نبحث عن قائد مصطفى ملهم وننبذ اي شيء دون ذلك، ننبذ اي شيء جديد. انتا حتى نرفض التفكير في هذا الجديد ولا نعرف كيف نجده. ومل من يسيررفي درب التجديد والخروج عن العادات نتهمه بالكفر ونشده الى الاسفل.
 +
هذا مثال طويل عن الثقافوية.  انها عقلية، انها موجودة عند اغلب الناس في مجتمعنا، وانها مؤثرة سياسيا واجتماعيا، وانها موجودة من فبل حكم الاسد، وانها عقيدة مثير من الثائرين. هذا لن يجعلهم اسوا من النظام او من طينته الاجرامية، لنه لن يجعلهم اصحاب مشروع تغيير نحن بامس الحاجة اليه فالعصر الحديث يحتاج الجديد وليس القديم.
  
 
[[تصنيف:المعرفة والأيديولوجيا]]
 
[[تصنيف:المعرفة والأيديولوجيا]]

مراجعة ٠٣:١٠، ٣ ديسمبر ٢٠٢٤

3 شباط، 2018 - تصنيف الأيديولوجيات

اذا صنفت الايديولوجيات فب سوريا متل ما صنف هتلر الشعوب فسابدا بالاسوا بالنسبة لي العشائرية حين تستلم السلطة المحسوبية بكل اشكالها الاسلامية الجهادية الشيوعية الستالينية الاسلامية او الشيوعية مع نزعة قومية القومية الفاشية المحاربة الاسلامية الخلافتلية الاشتراكية تبع الدولة اعلم بمصلحتنا القومية غير المحاربه لكن العنصرية اليسار العلماني تبع شرب الخمر والتبعية للنظام الاسلامية تبع الشورى تساوي الديمقراطية اليسار المثقف تبع بقايا الولاءات الايديولوجية رغم تناقضها الليبرالية التي لا تعرف معناها الليبرالية الراسمالية تبع التساقط الاقتصادي وهذا من فضل ربي

Dina Atassi بظنلك كمان في تصنيفات بتتقاطع وبتنتج تصنيفات متداخلة مع بعضا

Ahmad Nazir Atassi دينا، التزواج والتوالد فكرة واردة خاصة في سوريا حيث النطوطة بين الايديولوجيات هواية

Oussama Al-chami تخيل الآن. ان كل هذه البلاوي متواجده مع بعض بنفس الوقت. يعني سورية. 😂😂

Ahmad Nazir Atassi نعم، سلطة جهنمية شيطانية، فكر فيها وهو عم يحشش

16 آذار 2019، مجزرة نيوزيلاندا

اولا الرحمة على ارواح الضحايا. ثانيا، لا دعم لاي موقف ايديولوجي مهما كان فموقفي انساني بحت. ثالثا، الارهاب ليس له دين مقولة غير صحيحة. الارهاب مرتبط بالايديولوجيا، وكل ايديولوجيا دين والعكس صحيح. رابعا، مرتكب الجريمة مريض نفسيا وكذلك كل مرتكب عمل اجرامي من هذا القبيل سواءا كان يناضل من اجل قضية محقة ام من اجل قضية غير محقة، والعلم عند الله في نسبة هذا او ذاك لاية قضية. خامسا، مرتكب الجريمة مسيس ومؤدلج، مثله مثل اي قاتل يرفع راية ايديولوجية. الارهاب هو عنف جسدي يتقاطع فيه النفسي والاجتماعي والسياسي والايديولوجي. سادسا، العنصرية مقيتة دائما وليس فقط عندما تكون موجهة نحو جماعتنا. يعني فوبيا الاسلام لا يختلف عن فوبيا السنة او الشيعة او العلوية، ولا يختلف عن فوبيا الكفار والمشركين، او فوبيا السود او الحمر او البيض او المهاجرين او البدون او الجلب والغرباء. سابعا، تسمية الضحايا شهداء موقف سياسي لا يقل تشددا عن موقف القاتل نفسه ثامنا، تضربوا انتم وتركيا واردوغان حارس السنة. تاسعا، ما نراه هو بداية تأثير الميديا والسوشيال ميديا وسيتبعه الكثير عاشرا، الهجرة ليست مجرد حركة ناس من هنا الى هناك. شبعنا علاك في الثورة السورية عن هجرة الريف وترييف المدينة والاستيطان العلوي واقوال مشابهة في عنصريتها. المسلمون المهاجرون بشكل متوسط ليسوا اقل عنصرية من اهل دول الهجرة. لكن هذا لا يشرع الجريمة وانما يدحض المظلومية. اخيرا، الحديث عن المسلم المضطهد اينما حل يشبه الحديث عن مظلومية البيض، الاثنان لهما اغراض سياسية. تأثير طرمب وخطاب المسيحي الابيض المظلوم واضح وهو يشبه خطاب الجهادي الاسمر المظلوم كل هذه المظلوميات الهوياتية

17 آذار 2019، الفشل الأخلاقي ومجزرة نيوزيلاندا

بعت لي الاخ باسل حافظ فيديو المدعو بشار برهوم، وقال شوف هذا علوي موقفه غير اخلاقي متلك. اعتقد انه يعني بوستي الاخير عن مجزرة نيوزيلندة. دائما احاول فهم ردود افعال الاخ باسل على بوستاتي وخاصة تلك التي اعارض فيها اتخاذ موقف سلبي او ايجابي من هذا الحدث او ذاك. لكني اصل دائما الى نفس النتيجة، الاخ يفهم الدنيا مواقف، يعرف ان هؤلاء مجرمين وهؤلاء ضحايا، ويرى انه على الضحايا القضاء على المجرمين بأية وسيلة حتى ينتهي الاجرام. طيب اذا السيد برهوم انسان عديم الاحساس وعنصري فشو معنى اضافة انه علوي. هل لاثبات ان كل العلويين مجرمين لانهم دافعوا عن بشار الاسد وقتلوا كثيرين من اهل سوريا معظمهم من السنة. اقرأ البوست تبعي جيدا وسترى اني قلت ان العنصري الابيض يشبه العنصري العلوي ويشبه العنصري السني ويشبه العنصري الاسود. وسترى ان البوست ينتقد مواقف الاحياء وليس اشخاص الضحايا. الضحايا ماتوا في عملية قتل شنيعة وليس لهم موقف من الحادثة. اما الاحياء فلم يتباطؤا للحظة ليبيعوا ويشتروا حسب ايديولوجياتهم، اللي تحدث عن مظلومية المسلمين، واللي تحدث عن مطلومية الاسلاميين، واللي تحدث عن عودة الصليبيين، واللي تحدث عن تركيا اردوغان قاهر اوروبا الحديثة، واللي تحدث عن مظلومية المهاجرين، واللي تجدث عن خطاب الكولونيالية ومابعدها، وعشرات التفسيرات والمواقف الاخرى. كلها تفسيرات ايديولوجية تعبر عن المفسر وليس عن الضحايا. هذا ما قلته في بوستي السابق لا اكثر ولا اقل. اما موقفي فلست مجبرا على الافصاح عنه او حتى على اتخاذه. العملية اجرامية ارهابية والضحايا ضحايا وقتلوا عن سابق قصد وترصد، ولا استطيع ان اتصور معاناة اهلهم. اما الابعاد الاخرى فهي مجرد تفسيرات ومواقف لا تهم ذوي الضحايا الآن. حتى اتخذ موقفا اخلاقيا من الضحايا واتعاطف مع اهلهم لا يهم ان اعرف توزيع عدد الضحايا حسب الجنسيات المسلمة او انهم مسلمون. ولا يهم ان أعرف اذا كان المسجد معقلا للتطرف السلفي ام لا، ولا يهم ان اعرف اذا كان المجرم ابيض او انتحاري مسلم. ولا يهم ان اعرف الانتماءات الايديولوجية للضحايا او قصص حياتهم. اذا كنت تعرف انك ضد الجريمة وانك تتعاطف مع الضحايا وذويهم دون الحاجة الى هذه المعلومات فانت انساني. اما اذا احتجت لبعض هذه المعلومات فانت انساني انتقائي. اما اذا لمت الضحايا او شجعت القاتل فانت مجرم مثله. هذا عن الموقف الاخلاقي. كل ما يزيد عن ذلك فهو تفسير وتبرير وكلام ايديولوجي تحشيدي. بوستي السابق كان عن ذلك الكلام الزايد. الحديث عن مظلومية او الحديث عن مؤامرة واستهداف او الحديث عن صراع او الحديث عن خصوصية واستثنائية او الحديث عن جماعات وايديولوجيات ومظاهرات ومؤتمرات ووقفات فكله يدخل في تصنيف الايديولوجيا بنظري. طبعا من الممكن والضروري محاولة فهم ما جرى ووضعه في سياقاته المناسبة، انا لا اتحدث عن هذا وانما عن المزاودات الاديولوجية المزعجة والانتهازية وهي معظم ما نراه الآن.

25 آذار 2019، الأثر الثقافوي في مسلسل أرطغرل

مسلسل ارطغرل يوضح تماما معنى اننا نعبد القديم ونكره الجديد. لا نزال نبحث عن قائد مصطفى ملهم وننبذ اي شيء دون ذلك، ننبذ اي شيء جديد. انتا حتى نرفض التفكير في هذا الجديد ولا نعرف كيف نجده. ومل من يسيررفي درب التجديد والخروج عن العادات نتهمه بالكفر ونشده الى الاسفل. هذا مثال طويل عن الثقافوية. انها عقلية، انها موجودة عند اغلب الناس في مجتمعنا، وانها مؤثرة سياسيا واجتماعيا، وانها موجودة من فبل حكم الاسد، وانها عقيدة مثير من الثائرين. هذا لن يجعلهم اسوا من النظام او من طينته الاجرامية، لنه لن يجعلهم اصحاب مشروع تغيير نحن بامس الحاجة اليه فالعصر الحديث يحتاج الجديد وليس القديم.