«العاديات ر»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(السورة)
سطر ٢٧: سطر ٢٧:
 
|}
 
|}
  
 +
[[تصنيف:العاديات|ع]]
 
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي|ع]]
 
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي|ع]]
[[تصنيف:العاديات|ع]]
+
[[تصنيف:سور تبدأ بقسم|ع]]
 +
[[تصنيف:سور يوم الدين|ع]]
 +
[[تصنيف:سور ربك|ع]]

مراجعة ٠٢:٥٩، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢

مفاهيم

علم الله (الأعمال والنيات) ومصدره هو مخزن الأعمال (تحصيل العلم من الصدور) وهنا نرى أن القلب (الصدر) هو موضع اتخاذ القرار وليس الرأس (كما اعتقد المصريون القدماء حيث اعتقدوا أن الحساب يكون بوزن القلب مقارنة بريشة)، طغيان الإنسان (كنود، شديد حب الخير)

أدوات بلاغية

القسم، التساؤل التقريري (أفلا يعلم)، وصف يوم الحكم (بعثرة الأجساد، تحصيل العلم من الصدور)

ملاحظات

يومئذ (يوم الحكم). الله (ربهم، خابر/خبير ما في الصدور). لم كان القسم هنا بصورة خيول مغيرة وليس برموز دينية كطور سيناء؟ صورة بدء يوم الحكم يختلط فيها الضجيج والفوضى والذهول والتشتت كيوم الغارة (العدو ضبحاً، إثارة النقع، الإغارة صبحاً على غفلة، توسط الجمع وتشتيته)

السورة

قسم نمط آيات
مقدمة آيات الله وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5)
إتهام لربه كنود إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)
نهاية القيامة، العليم البصير أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)