«التين ر»: الفرق بين المراجعتين

من Wiki Akhbar
اذهب إلى: تصفح، ابحث
(السورة)
سطر ١٦: سطر ١٦:
 
! style="color:blue; background-color:#e76700;" |آيات
 
! style="color:blue; background-color:#e76700;" |آيات
 
|-
 
|-
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مقدمة
+
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مقدمة قسم
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |آيات الله، قسم
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |آيات الله، قسم
 
| وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3)  
 
| وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3)  
 
|-
 
|-
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |الحكم
+
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |خالق الكون
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |وعد ووعيد
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |وعد ووعيد
 
| لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)  ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)
 
| لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)  ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)
 
|-  
 
|-  
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |نهاية
+
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |رسالة
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |استفهام
 
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |استفهام
| فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)  
+
| فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7)  
 +
|-
 +
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |مؤخرة قسم
 +
|style="background-color:#ffffcc; color: green;" |استفهام
 +
| أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)  
 
|}
 
|}
  
 
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي|ت]]
 
[[تصنيف:السور مع التحليل الروائي-الأتاسي|ت]]
 
[[تصنيف:التين|ت]]
 
[[تصنيف:التين|ت]]
 +
[[تصنيف:سور الله|ت]]
 +
[[تصنيف:سور تبدأ بقسم|ت]]

مراجعة ٠٢:٢٧، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢

محور السورة

مفاهيم

الله الحكم العادل وما الإحياء إلا للحكم وأساس الحكم الجزاء (الأجر أو العقاب) فلا مبرر للتكذيب بالحكم (الدين) لأن سنة الله أن يخلق فيميت فيحيي ليحكم. فكيف لا يرى المكذبون سيرة الحياة ومغزاها الوحيد. تواتر "الذين أمنوا" ولا استخدام لكلمة "المؤمنين".

أدوات بلاغية

مقدمة قسم (سيتكرر ورودها في أول السور). من هم الذين آمنوا؟ ما معنى الكلمة؟ وما مفهوم الإيمان؟

ملاحظات

الصيغة الإنجيلية الوعظية (الذين آمنوا وعملوا الصالحات) الإيمان والأعمال الصالحة أساسان للعبادة في العصور القديمة المتأخرة. لكن لا تعريف للإيمان وأما الصالحات فنعرف منها (التقوى، العطف على اليتيم، إطعام المسكين) وكلها صيغ نمطية متكررة.

السورة

قسم نمط آيات
مقدمة قسم آيات الله، قسم وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3)
خالق الكون وعد ووعيد لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)
رسالة استفهام فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7)
مؤخرة قسم استفهام أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)