«العلويون»: الفرق بين المراجعتين
(←27 نيسان، 2019- كتاب تاريخ العلويين) |
(←27 نيسان، 2019- كتاب تاريخ العلويين) |
||
سطر ٤٥: | سطر ٤٥: | ||
مراجعة لكتاب مثير ومفيد | مراجعة لكتاب مثير ومفيد | ||
− | [ | + | [https://www.ottomanhistorypodcast.com/2017/03/alawis.html?m=1&fbclid=IwAR0RroNYTVVKIkCr4evSdng6tM5s8e7zmw1ZZFVjtZuWXDv6mSrZC-VCJxk https://www.ottomanhistorypodcast.com/2017/03/alawis.html?m=1&fbclid=IwAR0RroNYTVVKIkCr4evSdng6tM5s8e7zmw1ZZFVjtZuWXDv6mSrZC-VCJxk] |
[[تصنيف:الإستشراق]] | [[تصنيف:الإستشراق]] |
مراجعة ١٤:٢٤، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢١
محتويات
March 14، 2017- Alawis in Syria under Ottoman Rule
Syrian Alawis under Ottoman Rule
March 23، 2017 - العلويون في سوريا في العهد العثماني
link missing, go back الإخوة في مجموعة "مسار من أجل الديمقراطية والحداثة" قدموا لنا هذه الندوة المثيرة عن العلويين في سوريا من الفترة العثمانية إلى الثورة السورية وما بعد. ودون تواضع زائف أنا عاشر مداخلة على اليمين. ويمكن أنا صرخت أكثر الشي فاعذروني. كل المداخلات عبرت عن قلوب وأفكار أصحابها. والندوة ليست الأولى لكنها حقيقة من بدايات الحوار بين مكونات الشعب السوري، ولهم جزيل الشكر على جهودهم.
Ali Rekmani أي محاولة تعايش ديني من نوع إنه نحنا كمان مسلمين أو نحنا كمان موحدين أو ابراهيميين، هي في الحقيقة تصيب في مقتل أي كلام بخصوص المدنية والمواطنة. المهزلة تكمن في أن من يقوم بهذا هم العلويون قبل غيرهم، لأسباب سياسية لا علاقة بها لا للمكزون السنجاري ولا للخصيبي ولا لمحمد بن نصير ولا لأي ممن كتبوا سطراً أو نطقوا حرفاً في بناء هذه العقيدة على علاتها. بالطبع، لم يعد ممكناً الحل بإخفاء المعتقد كما كان الأمر في الماضي ، ولكن بقبوله دون تورية ودون تقية كمعتقد لأناس من دين آخر أو على الأقل من طائفة ومذهب له خصوصيته واختلافه الجسيم مع الإسلام، أو مع المذاهب الإسلامية المعروفة. في المقابل، هناك خطوات كثيرة أخرى يجب القيام بها، ثقافية واجتماعية وتربوية وحتى إدارية لبدء اشتمام بعض الأمل في دولة مدنية كأن يتم التنازل عن هذا الدستور الطائفي الذي بنيت عليه الدولة السورية، والذي ورط الجميع في فخ النفاق والانتهازية واستخدام الدين.
Ahmad Nazir Atassi معك حق علي. الافضل قبول الاخر كما هو وليس على اساس من الانتماء لدين واحد
14 نيسان، 2017 - أسطورة فقر العلويين
أسطورة فقر العلويين واسطورة دخول العلويين الجيش بسبب الفقر بينما اهل المدن فضلوا الاعمال الحرة. ابحاثي تشير الى ان كل الطبقات الفقيرة دخلت الجيش، لكن تم تسريحهم مع كل انقلاب.
Ali Rekmani لا يمكن اطلاقاً تجاهل الدوافع والتقسيمات الطائفية كما فعل كاتب المقال. الخوف الذي ولد العنف منذ البداية كان مبنياً على هوية طائفية ولم يكن أبداً قضية سلطة-شعب إلا في أذهان مثققي الثورة وهم لا يمثلون إلا أفكارهم، فليسوا هم من خرجوا من الجوامع وليسوا من أعلنوا الجهاد وليسوا من ذبحوا على الهوية. إن استمر هذا التجاهل لن نصل إلى حل وإنما سنستمر بالخوف من الآخر الذي يملك كل الشر وكل المستهجن والقبيح. بالنسبة لكلامك يا نظير، لا تنس أن الجيش حوى وما زال يحوي إلى اليوم كثيراً من فقراء السنة، وإن لجأنا إلى الإحصاء والأعداد والنسب لن نحصل على أية مفاجآت تقلب الصورة
Ahmad Nazir Atassi والله بدها قعدة يا علي. انا معك الطائفية موجودة ولا يجب انكارها. لكن تجاهل وجود سلطة الدولة صاحبة الجيش والمخابرات ليس يمكن تفسيره. الطائفية ستبقى مع قوة الدولة او دونها لكن اضافة سلطة الدولة اليها يجعل للطائفية طعمات مختلفة. يعني طائفية السني الذي هو خارج الجيش تختلف كميا على الاقل عن طائفية العلوي الذي هو داخل الجيش. هذا هو نصف المشكلة. لايمكن ان تقول لي ان متظاهر سني يخيف عقيد بالمخابرات علوي. المتظاهر السني يمكن ان يخيف مدني علوي. وعندما يرد العقيد العلوي باستخدام سلطة الدولة فاننا امام مشكلة حقيقية. اسمح لي هذا المنطق خطير ويدل على تماهي بين العلوي الخائف والدولة التي تعده بالحماية وتقتل السني. المنطق فظيع. الدولة تدافع عن قوانين ومؤسسات ومواطنين فقط. انت تعرف ان الذنب على الطرفين. كما يجب سحب السلاح من الفصائل السنية الطائفية يجب ايضا سحب سلاح الدولة من الفصائل العلوية الطائفية. يجب ان يعترف كل طرف بذنبه، هل تراني ادافع عن الجهاديين او ابرر جرائمهم. وكذلك انت يجب ان لا تدافع عن الطائفيين العلويين الذين يختبؤون وراء ستار الدولة. حكم الاسد حكم عشيرة. متل ما الجيش الحر وغيره من الفصائل بزعم حماية القرى السنية يمكن ان تكون هناك فصائل تحمي القرى العلوية. لكن لا تقل لي ان الدولة تدافع عن الجميع بالتساوي. او ان الاسد يدافع عن مؤسسات الدولة. حوالي المليون ضحية غالبيتهم من المدنيين لا يمكن شرحه بطائفة خائفة. والقتل علىالهوية موجود عند الطرفين.
Ali Rekmani لم أرد لحججي أن تصب في جانب الدفاع عن طائفية وعن طائفيين، فإن أتت كذلك فعن غير قصد، وأنت أكبر العارفين أن آراء من يبحث عن الحقيقة قد تختلط بآراء من يلوي عنق الحقيقة ولا يريد أن يعرف شيئاً غير قناعاته المسبقة. ما أعرفه من محيطي الصغير أن التركيز الأول لعائلات العلويين كان ولا يزال هو على الخروج من الفقر عن طريق التعليم أولاً، وتأتي قضية الدخول في الجيش كخيار متبق لمن لم يفلحوا في الدراسة. بالتأكيد، أستبعد عن تصور أي ملتحق بالجيش من هؤلاء (قبل الأحداث على الأقل) أنه سيلقى حتفه في حلب أو حمص أو درعا أو الغوطة في قتال السنة!! إن كان هناك في النظام من تصور هذا السيناريو، فإني أظنه كان بعيداً عن ذهن الأغلبية. أنا شخصياً كانت لدي دوماً فكرة مرعبة أن البلد "واقف على دقرة" ولكني أعترف أني كنت قد بدأت بالتخلي عنها في السنين القليلة التي سبقت الحرب، من خلال مؤشرات الانتعاش الاقتصادي وتخفيف سلطة المخابرات والارتياح العام الذي كنت ألمسه لدى من قابلتهم. حسناً، هناك خلل ثقافي واجتماعي سيؤدي إلى الانفجار، بوجود هذا النظام أو ذاك، ولكن التاريخ سيذكر لاحقاً بكثير من السوء ما حدث، أما من سيحظى بالنصيب الأكبر من اللعنات فهو أمر لن نعرفه إلا بعد سنين، وقد لا نعرفه.
Oussama Al-chami علي، موضوع الطائفية بالجيش كان تحصيل حاصل الانقلابات. يعني لما يقوم واحد درزي بانقلاب فاشل. غالبا الكثير من الدروز من لهم علاقة ومن ليس لهم علاقة يسرحون. ولا يهم العدد، المهم المناصب والصلاحيات والولاء. اتهام العلوين هو اتهام ظالم. لأنه مافي مؤامرة من العلوين. الشباب تبحث عن عمل. ولا تستطيع حتى دفع أجرة الباص للذهاب إلى الجامعة. فمن الطبيعي أن تبحث عن الانضمام للجيش. هذا طبيعي. أما حافظ فقد فرق حتى بين العلوين أنفسهم واعتمد على الولاء الكامل حتى وصل إلى مستوى الافخاذ في الطائفة. لا أعتقد أن العفة الطائفية هي الحل. نعم لقد استخدمت في تأسيس الولاء لحافظ. واستخدم الصغار منهم وقودا لحربه الطغياني.
Ahmad Nazir Atassi كلام سليم، الغالب صفى اعداءه المتخيلين. اما ان العلويين دخلوا الجيش بنسب اكبر من غيرهم بسبب الفقر فهذا غير صحيح. كثيرون دخلوا بسبب الفقر لكن الاسد اصطغى العلويين. هل هذا ذنبهم ام لا، لا اعرف. المهم ان الطائفية في الجيش حقيقة ويجب تصحيحها. واستخدام الدولة للدفاع عن طائفة معينة خائفة من شبحها على حساب الاخرين لا يمكن تبريره. الاضطهاد كان موجود تجاه كل الفقراء وخاصة الفلاحين، لكن هذا موجود في كل العالم ولا يمكن استخدامه للسيطرة على الدولة واعتبارها مزرعة خاصة. انت تعرف ان الاسد صنع الطائفة تماما بقدر ما شارك الاخوان بجهادهم التافه بصنعها. يجب ان نوقف الطرفين ونتخلى عن التبريرات.
27 نيسان، 2019- كتاب تاريخ العلويين
تاريخ العلويين: من حلب القرون الوسطى إلى الجمهورية التركية مراجعة لكتاب مثير ومفيد