«أهداف الثورة السورية»: الفرق بين المراجعتين
(←28 آذار، 2016-إسقاط الأسد مرة أخرى) |
|||
سطر ٤: | سطر ٤: | ||
=28 آذار، 2016-إسقاط الأسد مرة أخرى= | =28 آذار، 2016-إسقاط الأسد مرة أخرى= | ||
الحقيقة المؤلمة هي أن كثيراً من الناس يفهمون الثورة بأنها إطاحة بديكتاتورية الأقلية من أجل إحياء ديكتاتورية الأغلبية. وأعني الأغلبية الدينية. وهؤلاء يعتقدون بان الفشل المستمر هو نتيجة لمؤامرة عالمية عليهم لأنهم مسلمون سنة. وأنا أعتقد أن منطق هؤلاء لا يختلف عن منطق الأسد إلا بعدد الطائفة. ما الفائدة من الإطاحة بالأسد إذا لم يتغير شيء. الأسد أحد منتجاتنا وليس طفرة. | الحقيقة المؤلمة هي أن كثيراً من الناس يفهمون الثورة بأنها إطاحة بديكتاتورية الأقلية من أجل إحياء ديكتاتورية الأغلبية. وأعني الأغلبية الدينية. وهؤلاء يعتقدون بان الفشل المستمر هو نتيجة لمؤامرة عالمية عليهم لأنهم مسلمون سنة. وأنا أعتقد أن منطق هؤلاء لا يختلف عن منطق الأسد إلا بعدد الطائفة. ما الفائدة من الإطاحة بالأسد إذا لم يتغير شيء. الأسد أحد منتجاتنا وليس طفرة. | ||
+ | |||
+ | شجاع الشيخ زين | ||
+ | كيف ما الفائدة من الإطاحة بالأسد ؟ كلامك هذا مطابق تماما لكلام أستاذ الديانة بالبكالوريا يلي كان يحاول يقنعنا إنو مجرد جلوسنا على مقاعد الدراسة هو مقاومة و تصدي لإسرائيل و كذلك العامل بمعمله و المزارع بحقله ! و هذا يشير فعلا إلى أن الأسد ليس طفرة .. فعلا | ||
+ | |||
+ | Ahmad Nazir Atassi | ||
+ | يعني مخابرات سنة ولا مخابرات شيعة، شو رح تفرق إذا ما حصل تغيير حقيقي في العقليات يطيح بفكرة الديكتاتورية المعشعشة في العقول. في ناس تعتقد أن جلوسها على مقعد الدراسة وعملها في المعمل والحقل جهادز هل تعتقد أن هذا بعيد. أشبال الأسد أم أشبال الشريعة، جنود محمد أم جنود الحسين وعلي، كلهم سواء. | ||
+ | |||
+ | Oussama Al-chami | ||
+ | هي بموافقك عليها مئة بالمئة. تغير دكتاتورية بثانية ليس منه أي فائدة. | ||
[[تصنيف:مواضيع الثورة السورية]] | [[تصنيف:مواضيع الثورة السورية]] |
مراجعة ١٧:٥١، ٣ أغسطس ٢٠٢٠
4 آذار، 2016-بعد إسقاط بشار الأسد
من الخطأ الفادح قصر الثورة على إسقاط بشار أو حتى النظام. أين التغيير في هذا. لا يمكن أن يثور الناس مطالبين بشيء لا يعرفونه ولم يتخيلوه في عقلهم. نريد التغيير وليس فقط إسقاط النظام والمإتيان بنظام آخر فقط لأن جماعته من جماعتنا. (من وحي المظاهرات بعد الهدنة)
28 آذار، 2016-إسقاط الأسد مرة أخرى
الحقيقة المؤلمة هي أن كثيراً من الناس يفهمون الثورة بأنها إطاحة بديكتاتورية الأقلية من أجل إحياء ديكتاتورية الأغلبية. وأعني الأغلبية الدينية. وهؤلاء يعتقدون بان الفشل المستمر هو نتيجة لمؤامرة عالمية عليهم لأنهم مسلمون سنة. وأنا أعتقد أن منطق هؤلاء لا يختلف عن منطق الأسد إلا بعدد الطائفة. ما الفائدة من الإطاحة بالأسد إذا لم يتغير شيء. الأسد أحد منتجاتنا وليس طفرة.
شجاع الشيخ زين كيف ما الفائدة من الإطاحة بالأسد ؟ كلامك هذا مطابق تماما لكلام أستاذ الديانة بالبكالوريا يلي كان يحاول يقنعنا إنو مجرد جلوسنا على مقاعد الدراسة هو مقاومة و تصدي لإسرائيل و كذلك العامل بمعمله و المزارع بحقله ! و هذا يشير فعلا إلى أن الأسد ليس طفرة .. فعلا
Ahmad Nazir Atassi يعني مخابرات سنة ولا مخابرات شيعة، شو رح تفرق إذا ما حصل تغيير حقيقي في العقليات يطيح بفكرة الديكتاتورية المعشعشة في العقول. في ناس تعتقد أن جلوسها على مقعد الدراسة وعملها في المعمل والحقل جهادز هل تعتقد أن هذا بعيد. أشبال الأسد أم أشبال الشريعة، جنود محمد أم جنود الحسين وعلي، كلهم سواء.
Oussama Al-chami هي بموافقك عليها مئة بالمئة. تغير دكتاتورية بثانية ليس منه أي فائدة.